سلمان العودة والعبيكان يخدمون العلمانيين والرافضه من حيث لايشعرون وهما وجهان لعملة واحدة ، لكن العاطفة فضلت احداهما على الاخر..
واضرب مثلا:
اثارة موضوع قيادة المرأة للسيارة لم يصرح سلمان عنها ابدا قال فقط : قضية ذات ابعاد اجتماعية ..في حينها يغرد خارج السرب ولا اعلم ويتحدث عن موريتانيا ...
هل هدفه حرص على الشعبية وعدم فقدانها ..
واعجب من بعض الاخوة لايريدون ان ينتقد فلماذا العبيكان وهو لا او العلماء الاخرين.
والعجب ان يقول قائل يحسن الكلام ونحن نسيء الفهم ..والشمس لاتغطى بغربال.
ملاحظة فانا من اتباعه السابقين ..
|