’‘
في كل عام تُدق الطبول و تُرفع الأعلام عالياً !!
و يتبع ذلك رقص المُربّين و المُعلمين و لا تقف هذه الرقصه على المراهقين ..
تزدحم الطرقات , و يُغنى بكلمات ماهي إلا " ساذجة " عن بساطة تفكير ! و الأهم من ذلك ( عندما تسير في الطريق و تجد المُستحيل في العبور )
ثم ترفع رأسك لترى [ لوحة ] اليوم الوطني و بجوارها سيارات الأمن مُكتظه !!
تُثار الدهشة ,, و تتبدل المفاهيم !
قيل : " أن في بريدة كل لوحات اليوم الوطني المُعلقه على الجسور يُجاورها سيارة أمن تحميها "
( محبــة اليــوم الوطــني تُغـرس .. لا تُــحـرس ) !
’‘