 |
اقتباس |
 |
|
|
 |
المشاركة الأساسية كتبها دربك تدله ! |
 |
|
|
|
|
|
|
!
احتفال عادى وش فيه حرام ؟ شايفنا جالسين نتبرك على رمح الملك عبدالعزيز 
بعدين الي يقول سوريا وآلخ .. ليش ماتصكر النت و تمسك سجداتك ولآ تطلع من بيتكم
و تدعى لهم ..
و لا تروح مناسبات و استراحات
الله يعيده علينا كل عام ، ب امن وامان وحب لهذا الوطن <3
|
|
 |
|
 |
|
فتاوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء - (ج 3 / ص 286) فتوى رقم ( 9403 ) :
ج أولا العيد اسم لما يعود من الاجتماع على وجه معتاد إما بعود السنة أو الشهر أو الأسبوع أو نحو ذلك فالعيد يجمع أمورا منها يوم عائد كيوم عيد الفطر ويوم الجمعة، ومنها الاجتماع في ذلك اليوم، ومنها الأعمال التي يقام بها في ذلك اليوم من عبادات وعادات .
ثانيا ما كان من ذلك مقصودا به التنسك والتقرب أو التعظيم كسبا للأجر، أو كان فيه تشبه بأهل الجاهلية أو نحوهم من طوائف الكفار فهو بدعة محدثة ممنوعة داخلة في عموم قول النبي صلى الله عليه وسلم صحيح البخاري الصلح (2550),صحيح مسلم الأقضية (1718),سنن أبو داود السنة (4606),سنن ابن ماجه المقدمة (14),مسند أحمد بن حنبل (6/270). من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد رواه البخاري ومسلم مثال ذلك الاحتفال بعيد المولد، وعيد الأم، والعيد الوطني؛ لما في الأول من إحداث عبادة لم يأذن بها الله، ولما في ذلك التشبه بالنصارى ونحوهم من الكفرة، ولما في الثاني والثالث من التشبه بالكفار، وما كان المقصود منه تنظيم الأعمال مثلا لمصلحة الأمة وضبط أمورها؛ كأسبوع المرور، وتنظيم مواعيد الدراسة، والاجتماع بالموظفين للعمل ونحو ذلك مما لا يفضي به إلى التقرب والعبادة والتعظيم بالأصالة، فهو من البدع العادية التي لا يشملها قوله صلى الله عليه وسلم صحيح البخاري الصلح (2550),صحيح مسلم الأقضية (1718),سنن أبو داود السنة (4606),سنن ابن ماجه المقدمة (14),مسند أحمد بن حنبل (6/270). من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد فلا حرج فيه، بل يكون مشروعا
وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد، وآله وصحبه وسلم
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء
نائب رئيس اللجنة ... الرئيس
عبد الرزاق عفيفي ... عبد العزيز بن عبد الله بن باز
&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&
مجموع فتاوى ورسائل ابن عثيمين - (ج 16 / ص 119)
وسئل فضيلته: ما رأي سماحتكم في الأعياد التي تقام الآن؟ لعيد الميلاد، والعيد الوطني، وغير ذلك؟
فأجاب فضيلته بقوله: أماعيد الميلاد فإن كان المراد ميلاد عيسى بن مريم، عليه الصلاة والسلام، الذي يتخذه النصارى عبادة فإن إقامته للمسلم حرام بلا شك. وهو من أعظم المحرمات، لأنه تعظيم لشعائر الكفر، والإنسان إذا أقامه فهو على خطر.
وأما إذا كان المراد ميلاد كل شخص بنفسه، فهذا إلى التحريم أقرب منه إلى الكراهة، وكذلك إقامة أعياد المناسبات غير المناسبات الشرعية، والمناسبات الشرعية للأعياد هي: فطر رمضان، وعيد الأضحى، وعيد الأسبوع، وهو يوم الجمعة.
&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&
:: فتوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء::
"فهو بدعة محدثة ممنوعة داخلة في عموم قول النبي صلى الله عليه وسلم: "من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد" رواه البخاري ومسلم، مثال ذلك الاحتفال بعيد المولد، وعيد الأم، والعيد الوطني، لما في الأول من إحداث عبادة لم يأذن بها الله، ولما في الثاني والثالث من التشبه بالكفار" [انظر فتاوى اللجنة الدائمة، المجلد الثالث، رقم الفتوى: 9403 ، صـ 88ـــ89ـــــ]
:: فتوى الشيخ عبدالعزيز بن باز::
- قال الشيخ عبد العزيز بن باز : "ويلتحق بهذا التخصيص والابتداع ما يفعله كثير من الناس من الاحتفال بالموالد وذكرى استقلال البلاد أو الاعتلاء على عرش الملك وأشباه ذلك فإن هذه كلها من المحدثات التي قلد فيها كثير من المسلمين غيرهم من أعداء الله" [انظر مجموع فتاوى الشيخ ابن باز، المجلد الخامس، ص: 189].
:: كلام الشيخ صالح الفوزان/
وقال الشيخ صالح الفوزان: "ومن ذلك تقليدهم في الأعياد الشركية والبدعية كأعياد الموالد عند مولد الرسول صلى الله عليه وسلم وأعياد موالد الرؤساء والملوك ، وقد تسمى هذه الأعياد البدعية أو الشركية بالأيام أو الأسابيع – كاليوم الوطني للبلاد ..." من خطبة "الحث على مخالفة الكفار".
:: فتوى الشيخ ابن عثيمين/
سئل فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين عن حكم الاحتفال بما يسمى عيد الأم ؟.
فأجاب :
"إن كل الأعياد التي تخالف الأعياد الشرعية كلها أعياد بدع حادثة لم تكن معروفة في عهد السلف الصالح وربما يكون منشؤها من غير المسلمين أيضا؛ فيكون فيها مع البدعة مشابهة أعداء الله سبحانه وتعالى ، والأعياد الشرعية معروفة عند أهل الإسلام ، وهي عيد الفطر ، وعيد الأضحى ، وعيد الأسبوع يوم الجمعة وليس في الإسلام أعياد سوى هذه الأعياد الثلاثة ، وكل أعياد أحدثت سوى ذلك فإنها مردودة على محدثيها وباطلة في شريعة الله سبحانه وتعالى ، لقول النبي صلى الله عليه وسلم " من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد" [انظر: فتاوى إسلامية 1 / 124 وانظر: مجموع فتاوى الشيخ ابن عثيمين " 2 / 301 ، 302 ].
:: فتوى الشيخ محمد بن إبراهيم -رحمه الله- في اليوم الوطني:
"الحمد لله وحده ، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده . أما بعد :ـ فإن تخصيص يوم من أيام السنة بخصيصة دون غيره من الأيام يكون به ذلك اليوم عيداً ، علاوة على ذلك أنه بدعة في نفسه ومحرم وشرع دين لم يأذن به الله ، والواقع أصدق شاهد ، وشهادة الشرع المطهر فوق ذلك وأصدق ، إذ العيد اسم لما يعود مجيؤه ويتكرر سواء كان عائداً بعود السنة أو الشهر أو الأسبوع كما قاله شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله" [انظر فتاوى الشيخ محمد بن إبراهيم].
وختامًا فهؤلاء السادة الأعلام أعضاء اللجنة الدائمة السابقين واللاحقين والشيخ ابن عثيمين _ أصحاب الفتاوى السابقة _ لا يمكن لمنصف جالسهم وعاشرهم إلا أن يشهد لهم أنهم ممن لا يخاف في الله تعالى لومة لائم وأنهم ممن نصح لأئمة المسلمين وعامتهم بحكمة بالغة وبصيرة ثاقبة ، وأنهم كانوا رحمهم الله من أهل التقوى والورع، والله حسيبهم . ويشهد لهم بحبهم لوطنهم وغيرتهم عليه، ودفاعهم عنه، وكذلك نحن نتأسى بهم، ونغار على وطننا، ونحب وننصح لولاة أمرنا، وحب الوطن والإخلاص له لا يكون في يوم من السنة، ولكنه في كل زمان، فالوطن بحاجة للمواطن الصالح الناصح، الذي يعيش هم أمته ودينه، والوطن بحاجة لمن يحافظ على المال العام، والوطن بحاجة لوحدة الصف والبناء ليزداد قوة على قوة، والوطن بحاجة للشفافية والنزاهة.
كما أن جسد هذا الوطن يشتكي من أصحاب استغلال النفوذ، ويشتكي من أصحاب الشبوك، ويشتكي ممن يؤثر مصلحته الشخصية على المصلحة العامة.
وأخيرا أقول:: وفق الله ولاة أمورنا لما يحب ويرضى، ورزقهم البطانة الصالحة الناصحة، التي تدلهم على الخير وتعينهم عليه..
///////////////////////////// كلللهم على خطأ ،، وانت المثقف الواعي الفاهم صاحب النظرة الثاقبة ، والــ فكر الــ نيّر ، ماشاء الله عليك..
نهايته: قال الحسن البصرى رحمه الله: " الفتن إذا أقبلت عرفها كل العالم ، وإذا أدبرت عرفها كل الجاهل "