صنفان في السجون ,,
صنف المجرمين الحقيقيين ..
و صنف الجرمين (((عند البعض ))..
و قد كان من الصنف الثاني شيخ الإسلام و الأمام أحمد ...
و بعض الأسماء اللامعة اليوم
التي لم تقدر ..
بالطبع أخي فيتامين أنك تقصد النوع الأول ..
بل أن هناك من الجرائم التي تحدث خلف القضبان ..
و قد نقل لي أحد الأخوة أن بعض الأشخاص يُسجنون في دور الملاحظة بسبب قضايا لا أخلاقية ...
فإذا بهم يكملونها في تلك الدور ..
لم تعط هذه السجون حقها من حيث توفير الوسائل المعينة على الإقلاع عن المعاصي و الذنوب ..
للأسف أصبحت السجون بيئةً خصبةً لتخريج المجرمين .. و تقوية الصلة بالله ..
و تنمية الرقابة الذاتية ..
لكن العمل اليوم نراه ارتجاليا .. إن قام به أحد متطوع و إلا فالأمر ليس بتلك الأهمية ..
و هنا مكمن الخطر ..
أشكرك أخي فيتامين على ما أمتعنا به من كلمات ..
************************
أخوك
الصمصام