السلام عليكم "
ترك الأمر أعظم مِن فِعل النهى'
فالأمر :
هو مايُحبه الله كقوله تعالى {ان الله يحب المحسنين }
وهوخير ويفضى الى خير وفواتها يوجب الهلاك والشقاء .. وهى من" الكِبِر'
والنهى :
هو ما لايُحبه الله .. كقوله تعالى:
لا يحب الله الجهر بالسوء من القول الى من ظلم } وهو من " الشهوة "
عليه فان فعل المأمور يقتضى ترك المنهنى عنه إذا فُعل على وجهه من الإخلاص والمتابعه والنصح قال تعالى { ان الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر }
والله اعلم '
موضوع مميز ومفيد فشكرا لك'
دمتم بحب الله ""
__________________
قال الله تعالى:
{وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ
إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا} . .
|