أخي الفاضل أبوعبدالعزيز((الصمصام))
أهلاً بك شاكراً لك مرورك وتسطير أحرفك هنا
أخي الفاضل أنت أثرت نقطه تحتاج إلى وقفات ونضر
قلت حفضنا الله وإياك
 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
|
|
|
نقطةٌ أخرى تدعو مدرسَ الحَلقة إلى ملازمةِ البعض ..
وهي مهمةٌ جدا .. لكن ليس لها علاقة بالطالب و إنما علاقتها بولي أمر الطالب .
فمنهم من يوصي مدرس الحلقة بصحبة ابنه و يعطيه الصلاحيات الكاملة في أن
ياخذ ولده في أيِّ و قتٍ شاء ..- وهذه إيجابيةٌ للطالب إذا لم تكن ثقةً عمياء - |
|
 |
|
 |
|
أقول لك أن هذه النقطه هي أكثر الأسباب بعد التميز في ملازمة المدرس للطالب
ففعل الأب حسن حيث وثق بالمدرس بأن جعل إبنه مرافقاً معه أينما كان
لكن المدرس بعد ماأُعطي له الضوء الأخضر والإذن له بأي وقت! هل من التربيه ملازمته!
والجلوس معه بشكل يومي جميل أن يصحبه مع غيره من الطلاب لكن تميزه عن غيره بهذا السبب
وبحجة الأب راضي هو ماأثار المشكلات والشكوك عند الآخرين
أذكر أحد الإخوه يقول سألني أحد الطلاب عن سبب عدم رؤيته وملازمتي لبعض الطلاب
يقول لم أستطع أن أجيبه بشيء !!
بأي شيء يجيبه أيقول له أن آبائهم حريصين عليهم !!ربما أولئك آبائهم أحرص ؟؟
فجميل الثقه بالمدرس لكن الأجمل أن يكون هو عاقلاً مستدركاً مايقوله ماحوله
 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
|
|
|
إن الرحلات و (( المشاوير الخاصة )) .. مثل الملح في الطعام
فزيادته أو نقصانه يُذهب النكهة .. |
|
 |
|
 |
|
كلام ولا أروع أقف مكرراً تلك الجمله فكلامك هو عين العقل.
 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
|
|
|
فلا إفراط ولا تفريط .. لكن يبغى على مدرس الحلقة أن يكون عاقلاً حصيفاً
يَزِنُ الأمور و يُقارن بين المفاسد و المصالح في مثل هذه الأمور ..
لا سيما في هذا الوقت الذي كثر فيه أهل السخف و الأهواء اللذين يحاولون الاصدياد في الماء العكر ..
و لُبرئ نفسه كما برئ رسول الله - صلى الله عليه و سلم- نفسه عندما قال
(( إنها صفية ))فأزال الشك عن نفسه .. |
|
 |
|
 |
|
قلت فأصبت وهذا مانطالب به والمكشله أن من يقول نحن محل ثقه عند البعض ولايلزم الإحتياط
أقول من وضع مكان في مكان شك وريبه فلايلومن من أساء به الضن
وليكن قدوتنا حبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم.
أخي الصمصام شاكرا لك مرورك وتعقيبك الجميل وفقك الله في دينك ودنياك .