’‘
من رأيي أن كل العبارتين تحمل نسبة كبيرة من الصحة !
فصاحب العبارة الأولـى ربما أنه وقعت الواقعة وأصبح بحاجة إلى المساعدة ، ففكّر في الأصدقاء وفي كنه الصداقة !!
فإعتقادة العام هو أن " الصديق وقت الضيق "
( و أنا أعتقد أن أوقات الضيق هي أسهل الظروف لإمتحان الصداقة )
أما صاحب العبارة الثانية فقد لُدغ من أقرب قريب ألى و هو " الـصديــق " !!
والرسول - عليه الصلاة والسلام - قد طالبنا بأصعب أنواع السلوك الإنساني ,,
ولكنه السلوك الحكيم !
فقال في ما معناه : ( أحبب حبيبك هوناً ما , فقد يكون عدواً يوماً ما , وأبغض عدوك هوناً ما ,
فقد يكون صديقك يوماً ما ) ..
كـريـم كارميـل
( الظروف تُحكم لكِ صحة العبارتين معاً ) !
’‘