[إغتيال الفرحة]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها مواطن شبة مغترب بمعاجم اللغة ليس من الضرورة أن يرتبط معنى العار بالشرف ، مع تحفظ بعض اللغويين على ذلك ، أما النحويين المتأخرين فيطلقونها عامة على الضدّ والنقيض، مثل عارٍ من الصحة وهكذا قصيدة أبي الأسود، حسدوا الفتى إذ لم ينالوا سعيه ... فالقوم أعداءٌ له وخصوم كضرائر الحسناء قلن لوجهها ... حسداً وبغياً إنه لدميم والوجه يشرق في الظلام كأنه ... بدرٌ منيرٌ والنساء نجوم وترى اللبيب محسداً لم يجترم ... شتم الرجال وعرضه مشتوم وكذاك من عظمت عليه نعمةٌ ... حساده سيفٌ عليه صروم فاترك محاورة السفيه فإنها ... ندمٌ وغبٌّ بعد ذاك وخيم وإذا جريت مع السفيه كما جرى ... فكلاكما في جريه مذموم وإذا عتبت على السفيه ولمته ... في مثل ما تأتي فأنت ظلوم لا تنه عن خلقٍ وتأتي مثله ... عارٌ عليك إذا فعلت عظيم وتقبلوا مروري

عظيم !
شكرًا شكرًا سيدي .