[مـغـتـرب]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها حربي عابر دربي كان الله في عونكم ايام الغربة قد تبني وقد تهدم والعاقل من بناء مستقبله بجد واجتهاد واستبق الزمن اعرف كثيراً من الشباب ذهبوا الى الغربه بحال ورجعوا بحال افضل مما ذهبوا به ... والهادي رب العباد كلمات رائعة قد لايتخيلها ويعيش اجوائها الا من اغترب شكرا لك

مرحبا بابن حرب
تلك الأيام كما تفضلت تبني وقد تهدم وللأسف فالهدم عموما فيها أكثر من البناء
ومن يعرف ذلك الواقع يدرك حجم ذلك الهدم
والعاقل من يأخذ ماينفعه في دينه ودنيا ويترك مايسوؤه
جزيت خيرا على تفضلك بالقراءة

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها الوائلي ماذا تعلم من الغربة العنوان خطأ لغويا أرجو التصحيح

تم التصحيح بوضع الشدّة على كلمة (تعلّم)
شكرا لك ياوائلي

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها أبو جنــى ’‘ الإغتراب إحساس نفسي أكثر من كونة واقع معاش للذين هم خارج أوطانهم الجغرافية .. فقد تجد الفرد بين أحضان وطنة ولكنة بعيد كل البعد عن " ربــه " فالإغتراب الحقيقي هو غربة القلب لا غربة الوطن !! أما الغربة عن الوطن رحلة كفاح ( نجاح أو فشل ) لكنها بكل المقاييس غربة ,, " أعانكم الله عليها " خرجت من قلب آلمه الإغتراب !! فباتت نفسه تتمتم بــ ( آهـآت ) طويلة المدى شديدة المغزى ! أيـهـا المـُغـتربـون .. لــيحفظـكـم الرحـمـن !! ’‘

شرف لمغترب أن يرد عليه متميز كأبي جنى
الغربة كما وصفها نبينا صلى الله عليه وسلم وكما تفضلت بذكرها بارك الله فيك أنها غربة الدين وكل ماسواها متيسر بحمد الله
وكم من انسان بين أهله يعيش غربة لايعيشها "مغترب".

الغربة جميلة مادامت من رغبة وماأظنها تكون عسرة إلا حينما تكون غربة إجبارية كما حال أخواننا الفلسطينيين في الغرب مثلا.

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها د.عبادي أشهد أن الغربة تصنع الرجال , تصنعك من نفسك تجعلك اكثر حزماً وأعتماد على نفسك , تنفي من قآموسك كلمة " لا أستطيع " تعطيك روح التعاون والمشاركة .. - هنآك في الغربة حينما خرجت عن دائرة الطفولة شعرت بعدة معاني , >/ تجمع المسلمين بأختلاف أجناسهم ك قلب وآحد .. مما لا أجدة للأسف هنآ في ديار الأسلام .. >/ حينما رأيت الدقة والتنظيم هنآك القائم على أسس قانونية , شعرت فعلا ب نعمة الأذان في ديارنا وقمت أجزم لولا وجودة لا أصبحت الحياة هنا " لاتعليق " .. >> حفظك الله أينما كنت ..

هي تصنع المثابرة ولكني وجدتها تصنع العناد أحيانا وتجعل الشخص عنيدا في بعض المواقف حتى مع أقرب الناس إليه.
أحد أقرب الأمثلة على ماذكرت حفظك الله حول تجمع المسلمين باختلاف أجناسهم حينما زرت المسجد فوجدت شخصا اوزباكستانيا يقرأ القرآن. فجلست أتحدث معه فجلس يحكي لي عن العلماء من بخارى وبلاد ماوراء النهر كالترمذي والبخاري وبعض أئمة الفقه, فتحول الحديث إلى بلاد الحرمين وبعض شبابها وانفلات كثير من النساء حين خروجهم للخارج وتجردهم من الحياء وضحالة العلم الشرعي لدى بعض الشباب وبدأ يروي لي مواقف وهو يتقطع حسرة.. ويقول نحن خرجنا من بلدنا وبدأنا نأخذ جزءا من الحرية في عباداتنا وبعض شعبكم يخرجون ليفسدو دينهم وعقيدتهم.
شكرا سميي