.
.
هه لا أرى داعي لهذه السطور وكان من الممكن اختصارها بسطر ونص .. ولكن يبدولي أنك أنت وصاحب المحل تحتاجون إلى اعادة تأهيل .. لكيفية التعامل مع الزبائن ..

لأنكم لاتعون معنى ذلك .. بل أنكم لاتعون الأمور الدينية التي وقعتم بها .. فبدلاً من أن تنظرو إلى أنفسكم .. أصبحتم تقيمون المجتمع .. والدليل بدلاً من أن تقدمون النصيحة له بستر قد لم يجد من يقدمها له هذا أولاًُ وثانياً هذا الواجب عليك كونه اخوك المسلم وثالثاً هذه من أسرار مهنة البائع .. أصبحتم تغتابونه بل ونويتم النية السيئة ..
وصاحب المحل كذلك بدلاً من أن يحتفظ بحقوق واسرار زبائنه أصبح يتحدث بها لمن حوله ..
ثم كيف يضمن الزبائن الدخول لهذا المحل وما أن يخرجون الا ويجدون النقد أما بالشكل أو غيره .. ثم كيف تضمن الأنثى الدخول أيضاً ؟ وفي حال خروجها ستتحدثون عنها أو عندما تنسى غرض خاص بها سيكون مصيره مثل صاحب البطاقة خصوصاً وان البطاقات على الابواب ..
هذا ولانعلم ماهو هذا المحل قد يكون مخصص للنساء كما وصفتم مرتاديه بهذا الوصف ؟
صدق من قال :
لا تنه عن خلق وتأتى بمثلة , عار عليك إذا فعلت عظيم ..
قد يكون هذا الشخص .. مثال للأخلاق داخل عمله ويكتم أسرار مهنته .. ويكون أفضل من الالاف من غيره ..
.
.
بعد هذا الموقف ..
عرفت سر الأنثى عندما ترفض الليموزين والباعه السعوديين ..
..