عندما تساهل الناس بالموسيقى عند إدراجها ببعض اشرطة "النشيد الإسلامي" واصبحت تباع بالتسجيلات الاسلامية ، وأصبحت شيئاً من المسلمات بالمجتمع ، وكذلك ببعض نغمات الجوالات لأشخاص (عليهم الشرهة) ، أصاب الناس نوعاً من القبول للموسيقى ،، لأن الشر يأتي تدريجياً ،، وبعض الناس يرفض الموسيقى قطعياً ولكن للأسف لايبالي عندما يسمعها بنشرات الأخبار والبرامج التلفزيونية والرادو وفي الجوال بالمنزل ومع العائلة وكأنها شيء عادي (متناقض) وربما يهز رأسه وهو يسمعها
الموسيقى واحده ومصادرها متعدده ،،، فلا نقبل بعضها ونرفض الآخر