يخلط الناس في زماننا ما بين النصح للدين وبين أعراض المسلمين،
والتأصيل العلمي الذي دل عليه الكتاب والسنة أن يبين الحق بدليله، نصحا للدين وبقاء للشريعة،
ويبقى عرض المتكلم محفوظا، لأن نصوص الشرع جاءت قاطعة في حفظ عرض المسلمين
ولا يجوز انتهاكها لأي سبب،
والمحافظة على عرض المسلم هو في الحقيقة حفاظ لعرض الشخص نفسه.
(صالح المغامسي)
__________________
في أعمَاق قلوبنا / [ حمَامات بيضَاء ] ..
تكبُرُ حينَ « العطاء » وتغرّدُ لَحنَ السَعادة ♥
|