كلن سجل هدفه اﻷن..فحقيقة اﻷمور يعلمها العالم والإسلامي خاصة
فشدة الضربات تتراوح تأثيرا من مكان ﻷخر..!!
ﻷسف أن نرى شخصا يرتقي ليتزعم والثمن ((الشعوب المسلمة))..
وأيضا
ﻷسف أن نرى شخصا كافرا ﻵ ينتمي لﻹسلام بصلة تنهال عليه شغفا ورود أغصان المسلمين..
ولكن والحمد لله والشكر بدأت اﻷمور تسلك مسارها الصحيح
فكلن عرف طريقة وعرف ما يؤديه آخر الطريق وأوله ، واﻷمة بدأت بلم شتاتها
وشمعتها إشتعلت بالنار فأعطت النور "ولكن" مازال بعض الناس يلاحق الظلام خائفا من لهبة الشمعة..!!
ودرب القوة تسيس جميع ماحولها من هوان ، فللقوة تتبدل وترضخ جباه الذل والإستضعاف..
فطوبى للغرباء )( فﻵ نامت أعين الجبناء
مدحت ، عودة رائعة
نتمنى أن يصل ضوؤها قسم الكشكول

..