*
أَثُنَاء السُّقُوْطِ ..
.
.
.
لَنْ يَهْدَأَ قَلْبِي .. إِلاّ بِحِضْنِكِ أُمِّي .
أُحَاوِلُ مُرَافَقَةَ الأَمَلَ ..
أَخْطُبُ وٍدّهُ , وَأَفْتَحُ لَهُ قَلْبِيْ ..
فَيَدْخُلُ لـِ يَتَأكَّدَ أَنَّ كُلَّ شَيْءٍ عَلَى مَا يُرَام ..
يَخْرُجُ مُتَجَهِّمًا لِفَرَاغِ مَكَانِهِ ..
وَيَسْأَلُ عَنْ جِسْمٍ غَرِيْبٍ , وَشَاهِدِ قَبْرٍ ..
ثُمّ إِنّ قّلْبَكَ لَا يَعْمَلُ بِشَكْلٍ جَيّدٍ ..
فَأَتَوَسَّلُهُ ..
رَجَوْتُكَ , أَعْطِهِ فُرْصَةً , أَعْطِهِ بَعْضَ الوَقْتِ ..
ابْقَ قَرِيْبًا مِنْهُ ..
فَيَعْهَدُ إِلًى النّدَمِ وَيَرْحَلُ ..
*