المشكلة ليست في العمالة (اليمنية) أو غيرها ممن أغرتهم المادة لقبول طلب العميل
المشكلة الحقيقية هي في أصحاب السيارات (السعوديين والأجانب) الذي تنازلوا عن مبادئهم واخلاقهم وقاموا بالتفكير والبدء في تنفيذ هذة التصرفات التي تجاوزت مرحلة الخطورة إلى مرحلة الكارثة
والمصيبة العظمى أن نثق بسائقين بمجرد مظهرهم الخارجي وهيئتهم الظاهرة ونسلمهم أغلى مانملك (بناتنا وزوجاتنا) ، مع أن المظهر في هذا الوقت مجرد شكل يستخدمه البعض كوسيلة للوصول لمبتغاهم وأهوائهم الشخصية (والواقع في حالات كثيرة خير شاهد) فإلى متى سوف نفيق من سذاجتنا في وضع الثقة في غير محلها