رحمة الله وجعل قبرة روضة من رياض الجنة.
نعم الرجل بشاشة في المحيا وسماحة في التعامل وكرماً وأباً للجميع
كفل أيتام وتكفل في بيوت عدة باراً في أمة حتى الوفاة وقبلها عماتة
حتى الاخوان من تربى على يدية صغاراً يلقبونة في أبوهم .
القصد هنا ذكر المحاسن وأن كان لايكفي المقام لها وما نجهلة عنة الكثيرررر
ليعلم الناس أن من عمل صالحاً وأحتسب وأنفق وتكفل سوف يجدة بصحيفتة
لمثل هذا اليوم يوم المنية(الوفاة) يسرة ما قدم وعمل لله
ولا خير دليل على حبة ومحبة الناس لة الا كثرة مشيعين لجنازتة
فقد حظر جمعاً كبير من الناس لتوديعة والصلاة علية
فل يراجع الجميع حسابة ويتعض هذا طريق الجميع سالكة
ومن تزود يجدة معة بقبرة ويوم التغابن يغبن من الناس الذي كثر عملة ويتمنى
الجميع مثل عملهم .