وما زالت خطواتنا تسري في يومي
الثلاثاء بتاريخ 26 / 2 / 1434 ،
كان لـ سخاء مع جاليات البصر مداد أطول ..
أقمنا لـ أطفال الجاليات برنامج ( المتطوع الصغير )
بطاقات تحمل اسم كل متطوعه ..

فتم تقسيم الاطفال لـ 4 فِرق تطوعيه ..

وانشطه رابطه لـ التطوع بصله ومن تلك الانشطه ،
دونت أيادي الفتيات بدفاتر من صنعهن قطاف مابذرنا ..
فكان لـ عبارتهن وقع كبير في قلوبنا ،
أطفال .. ولكنهن .. أمل الغد ()
ونشاطات احتوت على عبارات عن التطوع ..
منها مايحمل عباره عن التطوع مع ذاتي ( عندما اعطي بسخاء تزيد سعادتي )
واخرى عن التطوع مع اسرتي ( مساعدة اهلي واقاربي اعظم خير وعطاء )
التطوع في مدرستي ( انظف مدرستي لانها بيتي الثاني )
التطوع في مجتمعي ( ابتسم في وجه الناس تكسب قلوبهم )

ومن زاوية أخرى أثر سخاء في قلبك !
هنا كانت تعابير الوداد ، هنا غردن ماجنين ..

نماء ود ، وسعادة قلب حينما قدمن منسوبات الجاليات
حلوى بـ اسم الفريق ()
فكم ننزوي خجلآ من غزير لطفهم حلى الله قلوبهم
بالتقوى وانار لهم طريق الرشاد ..

وتغاريد عرفان يكنه آل سخاء ()
لـ جاليات البصر بمنسوباته واطفاله ..

وبعد ذلك ، استكملنا في اليوم الاخر يوم الاحد بتاريخ 1 / 3 ، تطبيق لـ التطوع
فكان في دار التربيه لـ الايتام ، اقمنا للاشبال مسابقات
ترفيهيه وحركيه وذهنيه ، ومن ثم غرد الاشبال بـ أجمل الاناشيد
وبعد ذلك صيرنا حفلة نجاح
وقدمن فتيات الجاليات هدايا راقيه لهم ()
جعل الله ذلك في ميزان حسناتهم ووفقهم لكا خير ..


ومن الجاليات لـ سخاء شهادات شكر
فشكرا لـ المنسوبات بحجم السماء ()

__________________
في أعمَاق قلوبنا / [ حمَامات بيضَاء ] ..
تكبُرُ حينَ « العطاء » وتغرّدُ لَحنَ السَعادة ♥
|