يا شمس النّهار .. يا شمس النهااااااااااااااااااااااااار
ما ذُكر بعاليه ، ليس استغاثةً أو نداءاً
ولكن توقفتُ أثناء رحلتي البريةِ بـ محطة محروقاتٍ بإحدى القرى ، وكان هناك أحدُ الشباب
رافعاً على صوتِ المسجل وتصدَحُ منه تلك الكلماتُ
فضلاً عن سخافةِ المحتوى ، (وكأنَّ الليل لهُ شمسٌ )
ولكن الإصرار على إيذاء الآخرين
أمرٌ بغاية الوقاحةِ ..
***
أشكرُ جميع من شارك
وسأعودُ إن شاء الله للرد .
رعاكم الله
|