اختاه، أنا لا شأن لي ببريده ولا بعنيزة، ولو كانَ ثمّة تأملٍ مِنْكِ، لقرأتِي بردِي الأخِير،
أنّ التفاخُر لَيسَ بإستِيراد المطاعِم، لكِن بتصدِيرِها، وتصدِيرْ غيرِها.
بكلِ الأحوَال، دعِينا مِنْ حدِيثِك ولا تغيرِي مَسَار الموضُوع، فأنا اتحدّث عن حدِيثهِم
مَعنَا باللغة الإنْجلِيزيّة.
|