الزنقب، لا احبذ مَدح الرجُل بوجهِهْ.
لكِن نَقُول احسَنت، وما خبأتَه لَك بقلبِي اكثَر، حُبٌ في الإله لا عدَاهْ.
المرأة، تطلّقَت ثلاث مرَات، واخوانها لم يقِفوا بصفِّها. هل مِن الممكِن أن يكون الجمِيع ظالِميِنْ؟!
وهِي الوحِيدة المضطهَدةْ؟!
تَقول لن نظلِمها، أقُول لَك إذاً لا تظلُم الزوْج حَتى تسمَع مِنهْ.
فإخوة يوسُف:
(جاءوا أباهم عشاء يبكون قالوا يا أبانا إنا ذهبنا نستبق وتركنا يوسف عند متاعنا فأكله الذئب)
كذَبوا بحقِ اخيهِم على ابيهِم، والله المُستعَان.
|