سُبحَان الله العظِيمْ، سُبحانْ من استجَابَ دعوتِيْ وارانِيْ الحمْقَى، فكُنت من زمَنْ اتسائَل أينَ ذهَبَ الحمقَىْ الذين
ضجّت بهم الكُتُب؟!
والآن اراها ماثلاً امامِي، يا رجُل هل قُلنا أنّ قتل المصري جائِزْ؟!
لكن نتفِق تماماً على أنّ قتل المصري خطأ، فلماذا تريدونَنا نناقْش قضيّة مفرٌوغ مِنهَا؟!
(نحنُ نناقِش قضيّة تجمهُركُم، مالسبَبْ؟)
|