لا تكثِروا من طرْح الأسئِلة على الجاليَة المصريِة، فعقولُهم جمِّدت، ولنْ يردُوا عليكُم.
لَو كانوا يريدِون الحَقْ، لتمعنّوا بالردُودْ السابِقَة جيداً، ليعلمُوا أننَا غضِبنَا من تجمهرهُمْ فقْط.
بعض الصغار هنا نتكبر على الرد عليهم، من المحسوبين علينا، يريدون الظهور بالشذوذ عن الحق.
لكِنْ كالعادَة يريدون أن يفتحُوا فرْع لِميدَان التحرِيرْ هُنا.
|