وتحدِيداً العُذر السائِد: الملل والزهَق
هَل ترَى أن الناجِحِين لَم يُصابوا بالملَلَ؟ الكُلْ اصِيب بِهْ، ولا يتجاوزَهُ إلا ناجِح.
ويا عزيزي الزنقب، لعلنا نقسِّم هذه الأسباب لقسمين:
الأول: عقبات من الشخص نفسه، الثاني: عقبات خارجة عن الإرادَة.
لإنّ البِيئة المُزعِجَة، والتخلُص من المشغِلات، لسنَ كالملَل، وقِلةِ النوْم.
والله اعلَمْ.
|