جاوب رالشيخ سلمان بكل هدوء لأنه واثف من إجاباته
و هذا يندر أن تجده ..
و قد سمعت بعض الحوارات التي يقوم بها ( تركي الدخيل )
كلها مبنية على الاستفزاز و الجرأة ..
و هذا إيجابي نوعا ما .
رأينا ذلك مع تركي الحمد
و مع موسى العبد العزيز
و مع عبد المحسن العبيكان
و هذا يُعرفنا أكثر على شخصية الضيف ..
و قبول الضيف للقاء يعني أنه مستعد للاستفزاز و الجرأة التي يتعامل بها
( تركي الدخيل ) ,,.