قال مالك الرحبي :
خاصة وأنني مقبل على أمر جلل.. لا أدري ما خاتمته..
...
يارب الطف بعبدك وارحمه ، انقله من دنيا الفناء إلى آخرة العطاء
وسع له في قبره ، تفضل عليه بجودك ورحماتك ، عامله بعفوك وغفرانك
والصفح عما بدر وكان ، انقله من ضيق اللحود إلى جنات الخلود .
...
رب اجمعنا به وبشيخه وبمن يعز علينا ونعز عليه في فردوسك ياكريم .