أما كونه عبداً صالحاً .. فمنفيٌّ ما داموا يعبدون غير الله .. فلا صلاح إلا بصلاح العمل
أما نبوتُهُ التي تزعم .. ومن باب التنزل مع الخصم ..
فما دامَ أنَّ الرسول عليه الصلاة والسلام لم يعلم بنبوتهِ ولم يقصصها الله لا على رسوله
ولا علينا -لأن هناك ما يعلمهُ الرسول صلى الله عليه وسلم ولم يُؤمرْ بإبلاغنا به- :
فكيف علمتَ بهِ أنتَ !