جميع ما ذكرتِ : شهرزاد: من استشهادات بالسيرة
العطرة جميلة ولكنها في مجملها لا تخرج عن أمور
منها : أن تكون في شأنه عليه الصلاة والسلام وخشوعه لن تشوبه شائبة
أو رضيع لم يعقل كتجوزه بالصلاة لصراخ الرضيع
أو لحرصه على خشوع من في المسجد حين هب لابنيه
وفي الجميع لسنا بخشوع الآباء ولا حسن الأبناء
في جيل الصحبة
نحتاج لنسيم لنسهى عن الصلاة والله المستعان
المسجد ليس حضانة للأطفال يكملون مانرقع من
الثوب الخَلِق وإلا لُف ورمي ما تبقى منه في
وجوهنا
الأم أجرها بالصلاة في بيتها أعظم
فلتضبط أولادها أولادها أو لا تعرض نفسها
لدعاء المتضررين
لم أشاهد أباً يضع ابنه بالصلاة لجانبه إلا حمد له
المصلون ذلك ..
ومن رمى أو رمت أولاده / ها في المؤخرة
والوعد السيارة
أعانهم الله على ما سيأتيهم ...
|