في أغلب المساجد التي تقام فيها حلقات تحفيظ القرآن
تجد أن الأطفال و الطلاب الصغار يختلفون نهائياً في صلاة العصر عن باقي الصلوات
حيث الهدوء و السكينة و عدم رفع صوت
لو كان حرص المربي و المسؤول قد طال الفروض الأخرى لما سمعنا ازعاج احدهم ولا تأذى المصلين
علموا اولادكم الرماية و السباحة و ركوب الخيل
ومن باب اولى تعليمهم إحترام المساجد وليس ابعادهم و تجنيبهم المساجد