الألفة و المحبة هي التي تربط مابين الأخوة و المجتمعات بعضها ببعض
ومهما اشغلتنا الدنيا و السعي خلف مصالحها يبقى ذاك الود و لا ينقطع حتى لو انقطع تواصلنا لبعض
للحياة ظروف تجبر احياناً على الإنشغال التام لكن هذا لايعني ان يصل الأمر إلى الإنقطاع
نقطة مهمة
من الخطأ ان نقارن الماضي بالحاضر من ناحية اسلوب المعيشة ونريده كما كان
فلكل زمان حال و لكل عمر احوال
|