رحمك الله يا أبا يوسف..
لقد كنت نعم الرجل الصالح منذ صغره..
أتعلم أنه سوف يشفع لك،، إنها الشهادة في سبيل الله
وأنت نعم الصديق ..
كان الله في عونك ،،
كذلك الصديق ، في الحياة وفي الممات.
أسأل الله أن يجمعك به في مقعد صدق عند مليك مقتدر..
إخوانا على سرر متقابلين..
والسلام
__________________
|