الحلقـة السابعـة من رسائـل [ الأنـا ]
61- الحِراك النفسي (للأنا)، يكلف الكثير وأقرب ضريبة لذلك؛ هو العمر ولكن العبرة في ذلك هو بكمال النهاية.
62- اللقاء الأول غالباً ما يكون فيه صورة أولية عن شخصيَّة (الأنا)؛ فاحرص بأن يكون مُفيداً بما تأنس به النفوس.
63- لا تجامل (الأنا) مقابل المبادئ والأهداف.
64- الإنسان الناجح لا ينام كثيراً؛ لأنَّ طموحات (الأنا) أهمّ، وتحقيقها مَطْلَب.
65- عواطف (الأنا) في الغالب ميَّالة إلى التطرف مالم تُكبَح بِزِمَام العقل الشرعي، والتُؤْدة.
66- مهما وصلت (الأنا) في المثالية، فإنها لن تتحمل ضريبة ذلك اللباس.
67- من أتعبته الحياة وقست عليه الظروف - بقدر الله -؛ فغالباً تجده مع الناس هيِّناً ليِّناً لأنه إذا تذكّر ماضيه - الشَّاق - في (الأنا)، ومِنَّة الله عليه اليوم استحضر قصة الثلاثة من بني إسرائيل.
68- الوجه الحقيقي (للأنا)؛ يظهر عندما تُغلق عليها الأبواب.
69- لا تحبُّ (الأنا) إلاَّ من تواضع مع الناس وجعل من لغة التحفيز الإيجابي هجيراه.
70- إضطراب (الأنا)، يتطلب من المرء ترتيب أولويَّاته، لئلّا يتّسع الخَرْق.
|