فعلا المخرج عايز كده
لكن لن ننسى أبدا............................... انما النصر صبرساعة...... وموعد النصر بعد اليأس
......... ولن يكون تمكين الا بتمييز الصفوف بين خبيث وطيب.....
والحمد لله أنه بارادته ينفي عن الجوهر خبثه...... لأن الأمر ليس سهلا فالمعركة مع بني صهيون ... وان اختلفت الادوات والمسميات.... وان المخطوف أم العلماء والمشائخ بقصره الرئاسي.... والغاصب أم الراقصات والداعرات بمكمنه الدفاعي..وأن الفرعون أسرف في القتل..(وهم على مايفعلون بالمؤمنين شهود)..بل..( هل اتاك حديث الجنود)... وعلماء في السجون.... وراقصات للدستور ينسجون... مالكم كيف تحكمون.... لكنكم قوم تستعجلون .... فصبر جميل والله المستعان على مايصفون........ قالوا تجارة بالدين بل قالوا عن اللحى من اساطير الأولين.... والفرعون يبرز نائبه الاعلامي بأنه جاذب للنساء.... ومفتيهم (جمعه )القبوري يفتيهم بقتل كل اخواني او سلفي.... بل أجاز حرق كل مسجد يلوذ به الخارجي وهذا حسب عفنه القبوري......... ( وسيعلم الذين ظلموا اي منقلب ينقلبون)
|