[لسـ المواطن ـان]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها ناصر الشقيران .. الله يهدي جميع المسلمين ..

أخي الكريم / ناصر
آمين .. ولكن يقول البعض هنا أن الإسلام والمسلمين على أحسن حال بل هم أقرب إلى الملائكة .. من سائر البشر !؟
نعم أخي : فأفعال المسلمين اليوم تُنبئ على أنهم لا ينتظرون من الله رحمة أو حساباً .
أقول هذا ؛ لأنني أسمع أغاني جميلة بجدٍ هي أصدق من بعض خطب الجمعة في المساجد .. ومن الفنانين من هو أصدق من ملتحي ، أوخطيب .. !
فأيهم أحرى أن نهجر هذا العود أم هجر كذاب أشر .. وهذا كثير في منابرنا ..؟
أشكرك أخ / ناصر .

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها متصفحة إن كان للمعازف حرمة فهي محرمة بوجه العموم وإن كانت تنقل مشاعرك أو تلتهمها حرمتها جاءت عن حكمة ولم تكن ضرب من ضروب سن القانون أو السيطرة و الحكم الله اراد بحرمتها تفضيل لعبادة لما لها من دور في تسلل الفاحشة للنفس و إستماتة القلب إن تركها فأنت تتركها لله لآمن أجل ان يقال تركها فلان .. وإن سمعتها أو شاهدتها فأنت بذلك تحمِّل نفسك وزرك الذي سيتعبك بعد حين وسؤال .. هل عندما تطرح روتانا أو الإم بي سي وغيرهما معزوفات ورقصات , تصبح حلالآ !

الأخت الكريمة / " متصفحة "
ليس تحريم المعازف إلا براً بقسم : عبد الله بن مسعود رضي الله عنه الذي أقسم بأن (آية:6) في سورة لقمان : ( ومن الناس من يشتري لهو الحديث ) قال : هو - والله - الغناء .. ولم يرد غير هذه في القران .. علماً أنها آية يتيمة لهذا الشأن .. ولكن عُظِم أمر الغناء .. على حساب الربا ، والزنا ، والخنا ، والكذب على الله والرسول .. علماً ان الآيات المحرمة لغير الغناء كثيرة ويزخر بها كتاب الله .. ولكن ديننا لم يستقوي إلا على آلة خشبية لا تضر وأحياناً يكون بها راحة نفس ، وهزج فيه ذكر الله .. !!
فلم ننكر على كذاب اعتلى منبراً من المنابر .. وهو يزايد علينا بقال الله وقال الرسول .. !
فليست " روتانا أو الإم بي سي " إلا مدخلاً بسيطاً إن أردنا الدخول بعمق لما أرمي إليه .. !
أشكر فيك أختي غيرتك .