|
الاخوة والاخوات
سؤال واحد محدد معين فقط لاغير
من برأيكم وبربكم بيده التغيير وحل المعضلة والظاهرة والمصيبة والمشكلة والطامة
هل هو اكبر وزير
او اكبر مدير
اوخبير
هل نكتفي فقط بخروج فرد وضابط الي موقع الحادث واجراء الروتين الفاشل الازلي
تخطيط ورسم الحادث
احسن الله عزاكم
سامح يامسامح
غسلوا موتاكم وعجلوا بدفنهم
صورة من الفذلكة مع بالغ التحية وفااااائق الاحترام لسعااادة مدير الامن العام بعدد الوفيات لشعبة الاحصاء
هل نحن غنم هو مايهم ان تعد الرؤوس وانتهى الموضوع عند هذا الحد
لان الربع معزومين على مفاطيح
ولابسين احسن العقل
ومشخصين بالياقات والنجوم والتيجان
هل هذا هو النظام والرجال الذين سيجددون بحماية الانفس البريئة من قتل وحوداث السيارات
ياشورى يامن اشير اليكم ولم تشيروا ياوزراء يا من ستحملون الاوزار يا مدراء يا من فشلتم في ادارة انفسكم قبل ان تديروا غيركم .... هل من رجل واحد من مليون رشيد
افيدوني
عودا الي سؤالي
من هو الذي بيده بعد الله تغيير الامور والتصحيح والاصلاح
لكي ندعوا له او ندعوا عليه او ندعوه للتغيير والاصلاح
اما ان الدما ء تسيل وديانا يوميا ولا من حس ولا خبر ولا تعديل ولا اجراء فليس من العقل ولا المنطق
ان الكتابة في النت او الصحيفة او المقالة في التلفاز والمذياع اوخطبة يطير بها الهواء فليس لها صدى ولا حل ولافائدة
اخبروني برأيكم من هو الشخص الذي بيده الحل
لو اقول لكم مدير مرور منطقة ما لقلتم : لا . هذا رجل مسكين ضعيف لايستطيع ان يقدم ولا يؤخر ويخاف على منصبه ووظيفنه ومكسب وقوت عياله
لو اقول لكم مدير عام المرور لقلتم : لا . هذا ماصدق ان يتربع على هذا الكرسي ولن يجازف حتى ولا بقبول وجود مشكلة اصلا فهو مشغول بكل مايخص دوائر مرور البلاد من شئون ادارية ومالية وادارة مدراء ورؤساء مناطق واقسام وشعب ونصف عمله مقابلات ومفطحات وووووو
لو اقول لكم مدير الامن العام لقلتم : لا . الرجل لديه مهام الامن العام العام العام
طيب
اين من سينقذنا
هل تعتقدون معي انه لايمكن لايمكن لالالا يمكن ان يحل هذا الموضوع الا بجملة من المحامين يعمدون الي انشاء نقابة عامة لحماية المجتمع من اخطار حوادث السيارات
لايكون فوقها حسيب ولا رقيب الا الله
تقوم بسن الانظمة
والعقوبات
ليس على المخالفين فقط بل على رجال وصبيان التنفيذ المروريين
والعقوبات على شركات صيانة الطرق
والعقوبات على مستوردي السيارات
هذا الشعب الكريم مايصلح معه الا القوة الجبرية القسرية الفولاذية كمطارق الحديد
حتى يستفيق ويعود الي رشده
والكلام يطول ولا من صدى ولكن لعل الله يحدث بعد ذلك امرا والسلام ختام
|