مرحبا بك
1 - قولك نسأل الله حتى شراك النعل من كيسك الشريف .. وما ادري من اين اتيت بها
يا فصيح زمانك .. الاثبات لا هنت !!!!
2 - المثل القصيمي تورده بين خاصك ومع اهلك لا في منتدي فكري ..
الحذاء عند الابواب .. لا في مجالس الرجال (( للمره الثانيه ))
يمقن تعتذر ويقمن لا ..
3 - اليك كلام اهل العلم يا فصيح في كذب الزوجه الذي شتمت بها الفقهاء جهلا
ودرعمه (( كعادتك ))
روى الإمام مسلم رحمه الله عن أم كلثوم بنت عقبة بن أبي معيط رضي الله عنها - وكانت من المهاجرات الأول اللاتي بايعن النبي صلى الله عليه وسلم - أنها سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يقول : ( ليس الكذاب الذي يصلح بين الناس ويقول خيرا وينمي خيرا ) .
قال ابن شهاب ولم أسمع يرخص في شيء مما يقول الناس كذب إلا في ثلاث الحرب والإصلاح بين الناس وحديث الرجل امرأته وحديث المرأة زوجها .....
و تدبروا قول أم كلثوم ( وحديث الرجل امرأته وحديث المرأة زوجها ) .
فهذا الحديث دليل أيضاً على جواز كذب الزوج على زوجته ، و فيه جواز كذب الزوجة على زوجها .
قال النووي رحمه الله في شرحه لهذا الحديث .
قال رحمه الله :
قوله صلى الله عليه وسلم : ( ليس الكذاب الذي يصلح بين الناس , ويقول خيرا , أو ينمي خيرا ) .
هذا الحديث مبين لما ذكرناه في الباب قبله , ومعناه ليس الكذاب المذموم الذي يصلح بين الناس , بل هذا محسن .
قوله : ( قال ابن شهاب : ولم أسمع يرخص في شيء مما يقول الناس كذب إلا في ثلاث : الحرب , والإصلاح بين الناس , وحديث الرجل امرأته , وحديث المرأة زوجها )
قال القاضي : لا خلاف في جواز الكذب في هذه الصور , واختلفوا في المراد بالكذب المباح فيها ما هو ؟
* فقالت طائفة : هو على إطلاقه , وأجازوا قول ما لم يكن في هذه المواضع للمصلحة ,
وقالوا : الكذب المذموم ما فيه مضرة ,
واحتجوا بقول إبراهيم صلى الله عليه وسلم : ( بل فعله كبيرهم ) و (إني سقيم )
وقوله : إنها أختي
وقول منادي يوسف صلى الله عليه وسلم : ( أيتها العير إنكم لسارقون )
قالوا : ولا خلاف أنه لو قصد ظالم قتل رجل هو عنده مختف وجب عليه الكذب في أنه لا يعلم أين هو ,
* وقال آخرون منهم الطبري : لا يجوز الكذب في شيء أصلا .
قالوا : وما جاء من الإباحة في هذا المراد به التورية , واستعمال المعاريض , لا صريح الكذب ,
مثل أن يعد زوجته أن يحسن إليها ويكسوها كذا , وينوي إن قدر الله ذلك .
وحاصله أن يأتي بكلمات محتملة , يفهم المخاطب منها ما يطيب قلبه .
وإذا سعى في الإصلاح نقل عن هؤلاء إلى هؤلاء كلاما جميلا , ومن هؤلاء إلى هؤلاء كذلك وورى
وكذا في الحرب بأن يقول لعدوه : مات إمامكم الأعظم , وينوي إمامهم في الأزمان الماضية : أو غدا يأتينا مدد أي طعام ونحوه . هذا من المعاريض المباحة , فكل هذا جائز .
وتأولوا قصة إبراهيم ويوسف وما جاء من هذا على المعاريض . والله أعلم .
وأما كذبه لزوجته وكذبها له فالمراد به في إظهار الود والوعد بما لا يلزم ونحو ذلك , فأما المخادعة في منع ما عليه أو عليها , أو أخذ ما ليس له أو لها فهو حرام بإجماع المسلمين . والله أعلم .انتهى كلام النووي رحمه الله .
4 - لم نقل اضرب زوجتك بالنعال يا فهيم ..
نحن قلنا لك اعتدل في الحب بدون ولع ولا تقصير
واذا كنت تريد ان تحب زوجتك الى درجه الخضوع الكامل لها
فهذاء اختيارك انت ..
ولك الحريه كامله
مين الى انكر عليك ؟؟؟
5 - اما درعمتك الاخرى التى وضحت كمية الجهل المرتكسه في عقلك
فهي قولك ان حديث (( احبب حبيبك هونا ما )) كلام سحر وشعر
اههههههههه
والله انك نكته يا حضرة المتعلم المصفصف للهرج بدرعمه ومطفي الانوار كمان
قاتل الله الجهل ما ذا يفعل بأصحابه
والله لا ادري هل اضحك من جهلك ام ابكي من جرأتك
ما عليش
تصفيف الكلام ما ينفع معنا اخي الكريم
ويبدوا انني سوف اضطر ان اشرح لك واعلمك في كل فقره
قال المحدث ابو اسحاق الحويني
جواب السؤال
قلت : هذا حديث صحيحٌ موقوفٌ
أخرجه ابن عدى فى " الكامل " ( 2/711-712 ) ، والخطيب فى " تاريخه " ( 11/427 ) وعنه ابن الجوزى فى " الواهيات " ( 2/248 ) من طريق الحسن بن دينار ، عن محمد بن سيرين عن أبى هريرة مرفوعاً .. فذكره
وهذا سند ضعيف جداً وآفته الحسن بن دينار ، فإنه واه لكنه لم يتفرد به ، فتابعه أيوب السختيانى ، فرواه عن محمد بن سيرين ، عن أبى هريرة – قال : أراه رفعه – ثم ذكر الحديث .
أخرجه الترمذى ( 1997 ) ، والبزار فى " مسنده " ( ج3/ق 267/1 ) ، وابن حبان فى " المجروحين " ( 1/351 ) ، وابن عدىّ فى " الكامل " ( 2/712 ) ، وأبو الشيخ فى " الأمثال " ( رقم 114 ) ، والبيهقى فى " الشعب " ( ج11/رقم 6171 ) من طريق سويد بن عمرو ، عن حماد ابن سلمة ، عن أيوب السختيانى به .
قال الترمذى : " هذا حديث غريب لا نعرفه بهذا الإسناد إلا من هذا الوجه " . قال المناوى فى " فيض القدير " ( 1/177 ) : " وقد استدرك الحافظ العراقى على الترمذى دعواه غرابته وضعفه فقال : قلت رجاله رجال مسلم لكن الرواى تردد فى رفعه " .
· قُلتُ : استغراب الترمذى إنما هو فى رفعه وقد صحح وقفه على أمير المؤمنين على بن أبى طالب رضى الله عنه ، ووافقه على هذا الحكم جماعة من الحفاظ منهم ابن حبان ، والدارقطنى فى " العلل " ( ج3/ق 27/2 ) ، والبزار ، وابن عدى ، والبيهقى ، وغيرهم .
واعلم أن للحديث المرفوع شواهد عن بعض الصحابة لكنها شديدة الضعف ، فلا يعول على شىء منها . والله أعلم .
أما أثر علىّ بن أبى طالب الموقوف عليه فأخرجه البخارى فى " الأدب المفرد " ( 1321 ) وابن أبى شيبة فى " المصنف " ( 14/102 ) ، ومسدد فى " مسنده " – كما فى " المطالب العالية " (3/9) للحافظ – والبيهقى فى " الشعب " ( 6168 – 6170 ) بسند حسن .
وأخرج عبد الرزاق فى " المصنف " ( ج11/ رقم 20269 ) عن معمر ، والبخار فى " الأدب المفرد " ( 1322) عن محمد بن جعفر كلاهما عن زيد بن أسلم ، عم أبيه ، قال : قال لى عمر بن الخطاب : يا أسلم لا يكن حبك كلفاً ، ولا يكن بغضك تلفاً . قلت : وكيف ذلك ؟ قال : إذا أحببت فلا تكلف كما يكلف الصبى بالشىء يحبه ، وإذا أبغضت فلا تبغض بغضاً تحب أن يتلف صاحبك
فأنت ترى يا مدرعم
ان الشيخ صحح كونه موقفا على (( على ابن ابي طالب )) كما ذكرت في مدخلتى
واليك هذا الرابط لعلك تتعلم وتعرف ولا تدرعم بدون علم ولا بينه
http://alheweny.org/aws/play.php?catsmktba=154
في الاخير
مشكلتك الوحيده انك (( منفتخ )) بدون علم ولا بينه
وانتفاخك انك تحكم على الاحاديث بالسحر وتكذب الفقهاء وتتكلم بكلام شوارعي
لايقال في مجالس الرجال لو كنت تعقل
ولو انك بحثت لما وقعت في هذا المطب
في النهاية
انا مستعد للسبوره والشرح والتوضيح
يمقن تتفتح شي من عضلات مخك الشريف وترفع عنك شي من التكلس الذهني
المخيم على عقليتك الشريفه ....
بوركت