مشاهدة لمشاركة منفردة
قديم(ـة) 26-01-2014, 11:57 PM   #16
الزنقب
كاتب مميّز
 
تاريخ التسجيل: Jun 2007
المشاركات: 2,132
اقتباس
المشاركة الأساسية كتبها لسـ المواطن ـان

أيضاً نسأل الله حتى شراك نعل .. ولهذا أثر .. أما صيغة المثل القصيمي المعروف أن " المرأة كالحذاء لا تنفعك إلا إن دست عليه " فلم تدعوه عند الأبواب ولكن مثلت النساء به ,, وهذا مشاهد لمن هو مطلع على أوضاع اغلب الأسر التي تتماشا مع هذه الرؤيا منك .. غش ودس قد يصل إلى الخيانة .. فلا مجال في بعض البيوت للمودة والرحمة .. ولكن كذبٌ مشرع في كتب الفقه .. وهو جواز الكذب على الزوجة .. فمن يجيز الكذب أقرب الناس إليه فإنه لا يتورع عن الكذب عمن دون ذاك .
لذا فالنذالة والخذلان والكذب ، كماالنفاق ليسن فيما بين الأزواج ولكن اشتهر به بعضاً من المشائخ والدعاة .. فأقول بهض والبعض كثير .. وهذه الكثرة تفشت بإفشاء الكذب .. فأنا وغيري إن لم نعقل ... فالكذب والنفاق ابتعد عنا ولبس كثيراً من الدعاة والمشائخ .. فأحمد الله على ما أنعم به علي من عقل أنكر ما أراه من تخبط وكذب على الله والناس .
فالحمد لله .


عزيزي : الحجري أو الطباشيري إن جاز لك .. !!
أولا ً : إن لم يكن همي لزوجتي وآل بيتي فلمن تراه يكون .. ؟ أهو لك وأمثالك .. ؟ !!
فالأولى للمسلم أن يكون له في كل شيء دعوة حتى مع أهل بيته .. وأولهم زوجته .. فأي رباط زوجي يكون فيه خير إن استمع أو امتثل لما تقول بما أدرجته من زبد النصح الذي سيذهب بالأسرة كلها جفاءً بين الأسر .. !

كذلك سفاهة ما ستدليت به من الكذب على النبي صلى الله عليه وسلم وابن طالب / علي رضي الله عنه .. !
فما أوردته عن " حب حبيبك " ليس إلا من الضعاف التي لا تصح أن تنيسب لنبي طهره الله من الكذب والشعر والسحر .. !
فكيف تنسب بيت شعر لنبي رسول ... أول ما تهمه قومه بأنه شاعر وساحر ..؟ !!!!!!
فرسول الله ليس شاعراً يا هذا ... !

مهما اعتدلت فكيف تعادل بين أمك وصاحبك حتى تؤتي زوجتك حقها من هذا الحب المسخ ..
أما عن فهمي فلا داعي أن تتعب نفسك .. فأنا لست إلا كعامة الناس وأجهلهم .. ولكن لدي علامات إستفهام أظنها قاصمة .. وهي لك مفحمة .. .

أخيراً للأخت / فاتن أقول : أن لا شيئ يجازي المعروف بين الناس إلا معروفاً مثله .. فالمعروف بين الأزواج هو رباط المودة والرحمة .. فلن ينكر المعروف إلا اللئيم من الناس .. !
فلا يفعل أخيك مع زوجته ما يفعله اللئام بأهاليهم .. !
لذا فإن أبدأ الكريم خيراً إلى لئيم فإن الأجر عند الله عز وجل .. فالإحسان بين الناس هو أعلى مراتب الدين .. فليحسن أخيك لأهله بعيداً عنكم وعن أهلها .. دعوهم يصطلحوا دون تدخلات خارجيه .. !
وأسال الله لنا ولهم أن يبعدنا ويبعد عنا شياطين الجن والإنس .. اللهم آمين .


مرحبا بك



1 - قولك نسأل الله حتى شراك النعل من كيسك الشريف .. وما ادري من اين اتيت بها

يا فصيح زمانك .. الاثبات لا هنت !!!!

2 - المثل القصيمي تورده بين خاصك ومع اهلك لا في منتدي فكري ..

الحذاء عند الابواب .. لا في مجالس الرجال (( للمره الثانيه ))

يمقن تعتذر ويقمن لا ..


3 - اليك كلام اهل العلم يا فصيح في كذب الزوجه الذي شتمت بها الفقهاء جهلا

ودرعمه (( كعادتك ))


روى الإمام مسلم رحمه الله عن أم كلثوم بنت عقبة بن أبي معيط ‏ ‏رضي الله عنها - وكانت من ‏ ‏المهاجرات ‏ ‏الأول اللاتي بايعن النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ - ‏ أنها سمعت رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏وهو يقول ‏ ‏: ( ليس الكذاب الذي يصلح بين الناس ويقول خيرا ‏ ‏وينمي خيرا ) .

قال ‏ ‏ابن شهاب ‏ ‏ولم أسمع يرخص في شيء مما يقول الناس كذب إلا في ثلاث الحرب والإصلاح بين الناس وحديث الرجل امرأته وحديث المرأة زوجها .....

و تدبروا قول أم كلثوم ( وحديث الرجل امرأته وحديث المرأة زوجها ) .

فهذا الحديث دليل أيضاً على جواز كذب الزوج على زوجته ، و فيه جواز كذب الزوجة على زوجها .

قال النووي رحمه الله في شرحه لهذا الحديث .

قال رحمه الله :

قوله صلى الله عليه وسلم : ( ليس الكذاب الذي يصلح بين الناس , ويقول خيرا , أو ينمي خيرا ) ‏ .

هذا الحديث مبين لما ذكرناه في الباب قبله , ومعناه ليس الكذاب المذموم الذي يصلح بين الناس , بل هذا محسن . ‏

قوله : ( قال ابن شهاب : ولم أسمع يرخص في شيء مما يقول الناس كذب إلا في ثلاث : الحرب , والإصلاح بين الناس , وحديث الرجل امرأته , وحديث المرأة زوجها ) ‏

قال القاضي : لا خلاف في جواز الكذب في هذه الصور , واختلفوا في المراد بالكذب المباح فيها ما هو ؟

* فقالت طائفة : هو على إطلاقه , وأجازوا قول ما لم يكن في هذه المواضع للمصلحة ,

وقالوا : الكذب المذموم ما فيه مضرة ,

واحتجوا بقول إبراهيم صلى الله عليه وسلم : ( بل فعله كبيرهم ) و (إني سقيم )
وقوله : إنها أختي
وقول منادي يوسف صلى الله عليه وسلم : ( أيتها العير إنكم لسارقون )

قالوا : ولا خلاف أنه لو قصد ظالم قتل رجل هو عنده مختف وجب عليه الكذب في أنه لا يعلم أين هو ,

* وقال آخرون منهم الطبري : لا يجوز الكذب في شيء أصلا .
قالوا : وما جاء من الإباحة في هذا المراد به التورية , واستعمال المعاريض , لا صريح الكذب ,
مثل أن يعد زوجته أن يحسن إليها ويكسوها كذا , وينوي إن قدر الله ذلك .
وحاصله أن يأتي بكلمات محتملة , يفهم المخاطب منها ما يطيب قلبه .

وإذا سعى في الإصلاح نقل عن هؤلاء إلى هؤلاء كلاما جميلا , ومن هؤلاء إلى هؤلاء كذلك وورى

وكذا في الحرب بأن يقول لعدوه : مات إمامكم الأعظم , وينوي إمامهم في الأزمان الماضية : أو غدا يأتينا مدد أي طعام ونحوه . هذا من المعاريض المباحة , فكل هذا جائز .
وتأولوا قصة إبراهيم ويوسف وما جاء من هذا على المعاريض . والله أعلم .

وأما كذبه لزوجته وكذبها له فالمراد به في إظهار الود والوعد بما لا يلزم ونحو ذلك , فأما المخادعة في منع ما عليه أو عليها , أو أخذ ما ليس له أو لها فهو حرام بإجماع المسلمين . والله أعلم .انتهى كلام النووي رحمه الله .



4 - لم نقل اضرب زوجتك بالنعال يا فهيم ..

نحن قلنا لك اعتدل في الحب بدون ولع ولا تقصير

واذا كنت تريد ان تحب زوجتك الى درجه الخضوع الكامل لها

فهذاء اختيارك انت ..

ولك الحريه كامله

مين الى انكر عليك ؟؟؟


5 - اما درعمتك الاخرى التى وضحت كمية الجهل المرتكسه في عقلك

فهي قولك ان حديث (( احبب حبيبك هونا ما )) كلام سحر وشعر

اههههههههه

والله انك نكته يا حضرة المتعلم المصفصف للهرج بدرعمه ومطفي الانوار كمان

قاتل الله الجهل ما ذا يفعل بأصحابه

والله لا ادري هل اضحك من جهلك ام ابكي من جرأتك


ما عليش


تصفيف الكلام ما ينفع معنا اخي الكريم



ويبدوا انني سوف اضطر ان اشرح لك واعلمك في كل فقره

قال المحدث ابو اسحاق الحويني

جواب السؤال
قلت : هذا حديث صحيحٌ موقوفٌ
أخرجه ابن عدى فى " الكامل " ( 2/711-712 ) ، والخطيب فى " تاريخه " ( 11/427 ) وعنه ابن الجوزى فى " الواهيات " ( 2/248 ) من طريق الحسن بن دينار ، عن محمد بن سيرين عن أبى هريرة مرفوعاً .. فذكره
وهذا سند ضعيف جداً وآفته الحسن بن دينار ، فإنه واه لكنه لم يتفرد به ، فتابعه أيوب السختيانى ، فرواه عن محمد بن سيرين ، عن أبى هريرة – قال : أراه رفعه – ثم ذكر الحديث .

أخرجه الترمذى ( 1997 ) ، والبزار فى " مسنده " ( ج3/ق 267/1 ) ، وابن حبان فى " المجروحين " ( 1/351 ) ، وابن عدىّ فى " الكامل " ( 2/712 ) ، وأبو الشيخ فى " الأمثال " ( رقم 114 ) ، والبيهقى فى " الشعب " ( ج11/رقم 6171 ) من طريق سويد بن عمرو ، عن حماد ابن سلمة ، عن أيوب السختيانى به .

قال الترمذى : " هذا حديث غريب لا نعرفه بهذا الإسناد إلا من هذا الوجه " . قال المناوى فى " فيض القدير " ( 1/177 ) : " وقد استدرك الحافظ العراقى على الترمذى دعواه غرابته وضعفه فقال : قلت رجاله رجال مسلم لكن الرواى تردد فى رفعه " .

· قُلتُ : استغراب الترمذى إنما هو فى رفعه وقد صحح وقفه على أمير المؤمنين على بن أبى طالب رضى الله عنه ، ووافقه على هذا الحكم جماعة من الحفاظ منهم ابن حبان ، والدارقطنى فى " العلل " ( ج3/ق 27/2 ) ، والبزار ، وابن عدى ، والبيهقى ، وغيرهم .

واعلم أن للحديث المرفوع شواهد عن بعض الصحابة لكنها شديدة الضعف ، فلا يعول على شىء منها . والله أعلم .

أما أثر علىّ بن أبى طالب الموقوف عليه فأخرجه البخارى فى " الأدب المفرد " ( 1321 ) وابن أبى شيبة فى " المصنف " ( 14/102 ) ، ومسدد فى " مسنده " – كما فى " المطالب العالية " (3/9) للحافظ – والبيهقى فى " الشعب " ( 6168 – 6170 ) بسند حسن .

وأخرج عبد الرزاق فى " المصنف " ( ج11/ رقم 20269 ) عن معمر ، والبخار فى " الأدب المفرد " ( 1322) عن محمد بن جعفر كلاهما عن زيد بن أسلم ، عم أبيه ، قال : قال لى عمر بن الخطاب : يا أسلم لا يكن حبك كلفاً ، ولا يكن بغضك تلفاً . قلت : وكيف ذلك ؟ قال : إذا أحببت فلا تكلف كما يكلف الصبى بالشىء يحبه ، وإذا أبغضت فلا تبغض بغضاً تحب أن يتلف صاحبك

فأنت ترى يا مدرعم

ان الشيخ صحح كونه موقفا على (( على ابن ابي طالب )) كما ذكرت في مدخلتى

واليك هذا الرابط لعلك تتعلم وتعرف ولا تدرعم بدون علم ولا بينه

http://alheweny.org/aws/play.php?catsmktba=154



في الاخير


مشكلتك الوحيده انك (( منفتخ )) بدون علم ولا بينه

وانتفاخك انك تحكم على الاحاديث بالسحر وتكذب الفقهاء وتتكلم بكلام شوارعي

لايقال في مجالس الرجال لو كنت تعقل

ولو انك بحثت لما وقعت في هذا المطب


في النهاية

انا مستعد للسبوره والشرح والتوضيح

يمقن تتفتح شي من عضلات مخك الشريف وترفع عنك شي من التكلس الذهني

المخيم على عقليتك الشريفه ....

بوركت
الزنقب غير متصل