[asd allah]

يا طموح فوق السحاب اقرأ قصة زوجة ابو لهب حينما ارادة قتل الرسول صلى الله عليه وسلم
فأعماها الله عن رؤيته وهو امامها لاأذكر القصة تماما لكن انصحك بقرائتها

اعطانا الله عقول نفكر بها ان الحق واضح كالشمس
(ولا يزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عن دينك ان استطاعوا ومن يرتدد منكم عن دينه فيمت وهو كافر فأولإك حبطت اعمالهم في الدنيا والأخره وأولاءك اصحاب النار هم فيها خالدون)


اضْرِبْ ضَرْبَتَكَ المُنْتَظَرةْ واقْتُلْ ما شِئْتَ مِنَ الكَفَرَةْ
واجعلْ مِنْ أوطاني قبراً لجيوشِ الكُفْرِ المُنْدَحِرَةْ
مِيعادُ الضَّربةِ قدْ حانا وأوانُ النَّصْرِ لقدْ آنا
وجهادُك (بُوشَ) الشَّيطانا قد أينعَ وسيُؤتي ثَمَرَهْ
قُمْ سَمِّ باللهِ وانْحَرْ لا تَتوانى... لا تَتَأخَّرْ
فالبــاطِلُ عَرْبَدَ وَتَجَبَّرْ ما عُدْنا نَستَحمِلُ بَطَرَهْ
كَرِّرْ يا شيخُ ابنَ لادِنْ أمجادَ غَزوةِ (منْهاتِنْ)
حَطِّمْ هُبَلَ العصرِ الشائِنْ واسحقْ فرعونَ مع السَّحَرَةْ
كمْ طالَ الشَّوقُ لِحِطِّينِ وصلاحِ الدنيا والدينِ
ستُحَرِرُ كلَّ فِلِسطينِ راياتٌ سُودٌ مُنْتَظَرَةْ
الأقصى يبكي في سِرِّهْ من ظُلْمِ الغَربِ ومِنْ غَدرِهْ
ما زالَ المسجدُ في أسرِهْ يشكو للعالَمِ مَنْ أسرَهْ
لمْ تَسْمَعْ أُمَمٌ مُتَّحِدَةْ لمْ تَنْفَعْ جامعةٌ نَكِدَةْ
وَمَضتْ صُهيونُ على تُؤَدَةْ لِتُمَزِّقَ أشلاءً نَخِرَةْ
قد ضاعَ الحقُّ مِنَ العربِ وتَشَتَّتَ في كلِّ الشُّعَبِ
ما بينَ عدوٍّ مُغْتَصِبِ وتآمُرِ حُكِّامٍ فَجَرَةْ
لم نَخْسَرْ أقصَانا وحدَهْ فلقدْ أسروا الكعبَةَ بعدَهْ
فمتى يُنجِزُ ربي وَعْدَهْ ويُحَطِّمُ أغلالاً قَذِرَةْ
ومتى تتحررُ أوطاني مِنْ ظلمِ الجلادِ الجاني
ويسيرُ المُسْلِمُ بأمانِ لا يخشى مَنْ يقفو أثرَهْ
أصواتُ الكُلِّ تُنَادِيكا وضَحايا الظالمِ تَرجُوكا
باللهِ دَمِّرْ أمْريكا تدميراً يُرجِعُها نَكِرَةْ
إرهابُكَ شيخي محمودُ ولواء جهادك معقودُ
والنصرُ لجيشِكَ موعودُ واللهُ سينصرُ منْ نصرَهْ