الأصل في فطرة أي شخص هي الخير ،، ولا يوجد أي خادمة أو غيرها يقوم بجريمة من تلقاء نفسه ، بل تكون ردة فعل مساوية أو أكبر مما تعرض له من الإساءة والإحتقار والضرر
ولا ننكر كيف تعامل العائلة السعودية هؤلاء الخدم من إحتقار ودونية (إلا ماندر جداً)
وكل يمدح نفسه بحسن معاملة الخادمة وفي الواقع إستخدام أشد أنواع الإضطهاد والإحتقار وهو لا يشعر ،، لقد أعطانا الله البصر لنرى بأعيننا في الأسواق والحدائق والأماكن العامة وفي المناسبات كيف تكون الخادمة مع العائلة ،، جميع انتهاكات حقوق الإنسان
كفى تمجيد ومدح لأكاذيب صدقتموها