ليلة جميلة بتفاصيلها ... راقية برقي صاحبتها ومعلماتها ..
مراسم التكريم كانت مختلفة ... ظهرت فيها الأستاذة منيرة عروسا بفستانها الأبيض ... خشيت عليها مني فأكثرت ذكر الله عليها..
رأيت خليطا من المشاعر في تلك الليلة ..ألم ع فراقها .. وفرحة لفرحتها بالوصول ..
أنا ممن تألم رغم فرحتي لها ... ليس حسدا ..
ولكني ../
تمنيتها وزيرة ...!
اي نعم وزيرة ..

وقلت لها ذلك ..
سياستها مختلفة ..وتعاملها راقي .. واخلاقها حسنة
..فقد عاشرتها ولم انتقد سوى ذاك الدفتر الذي نكتب فيه الدرجات كتابة ..

وأقنعتني كعادتها فأقتنعت وخرجت راضية ...
شكرا .. ولاتكفي
لكل من أبدع واجتهد في العرض والإلقاء والضيافة ..وهنيئا لأستاذتنا هذا التكريم والتميز ..اسعدها الله