[لسـ المواطن ـان]

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها خواطر1 من يوقف هذا المعتوة لسان الشيطان

انما المعتوه هو: من يسلم عقله وعرضه لمن يخسف بهما خسوفا غيّب الحياء والنخوة عن الكثير .. !
والشيطان وجنده هم :من فرّق ، ولا يزال يفرق بين المرء وزوجه ، ويهدم البيوت .. لا من يحذر الناس من شرارالناس .. فلم أدعو إلا إلى احتقار مثل بعض هذه المسماة " فتاوى" التي تضحك ، وتغيض معاً ..!
نعم أضحك من استسهال بعض الناس بأساسيات الدين ، والإنسانية ألا وهي : الشرف ، والعفة ..!
فكيف يباح في الدين ما يجعل من أجساد المسلمات مائدة رخيصة تهان بهذا الشكل .. ؟
ولو لم أرى الكثير ما تكلمت .. ولكن رأيت ما لا يستطيع ضحاياه قوله تمسكاً بالستر حفاظاً على الفضيلة التي أحسوا أنها قد هتكت من خلال بهذه الفتاوى .. لذا فأنا قلت حقائق يراها الناس .. ولأنني معتوه أحمق لا ذنب لي على نشري غسيل قومي .. !
واقول : الحق مطلوب لا مقبول ..!
بمعنى : أن الحق يزعل ، ويغضب ..!
فلم أقول إلا حقاً أرى بعضه ، و أسمعه في مجالسكم .. وأنا كأي واحداً من صعاليك هذا البلد ..!
أحاول إنارة بعض البيوت بقبسٍ اعتقده الشرف ، والفضيلة .. فمن عارضني فل يترك شخصي ، وشخصيتي .. وليناقش ما أكتب حتى لو أغلظ في القول .. ولكن أعي أن لديه حجة تجعل من كلامي ليس واقعاً يشاهد .. !
عزيزي : نحن أمام بيوت تهدم بفتاوى .. رأينا تبعاتها اليوم ..!
- أنصاف أيتام ، وتفكك أسر .. !
- أجساد مسلمة استغلها باسم الدين .. من لو طبّق الدين فيهم لرجموا جزاءً على هذا الفعل الذي استغل الحلال لأفعال الحرام .. !
- كم من النشء تراهم أيتام وآباءهم أحياء .. بسبب أحمق أفتى .. !
* فلم أرى المرضى من النساء ، أو ذي الحالات الخاصة الواتي تحتاج بل تتمنى الواحدة منهن ، إلى من يحتسب الأجر بضمها حتى يخرج لها من صلبه ولداً أو بنتاً يقر الله عينها به ويبقي ذكرها بين الناس ..! وعلى هذا يؤجر المسلم ، ويشكر على نبله .
أما أن يكون الزواج :" بالودود الولود " مجرد لهو ، ولعب ..تكسر الأعراض والأعراف فيه قبل القلوب ..بنزوات عابرة بين أحضان المتعة السنية .!!
استحوا .

اقتباس المشاركة الأساسية كتبها خواطر1 الذي ميز له الموضوع ﻻيميز

الذي ميّز الموضوع : دائماً يبحث هنا في الفقرات .. فلعله رأى في المقال فقرة أعجبته لا بقرة .. !

تحياتي ودعائي لي ولك وللجميع أن يقبل صيام الصائمين
كذلك أسأله سبحانه أن يصلح حالنا ، وأحوالنا دونما مصائب توعينا .. بل بمنه ، وفضله عز وجل .
آمين .