في الجامعات في المدارس في محاضن التربية و التعليم
يأبى البعض إلا التقهقر إلى الوراء
من أجل حبٍ للرياسة أو قلة في الخبرة أو حب التسلط و التزمت في أداء حقوق النفس
للأسف
بعض الدكاترة يدرس الآن على نفس النمط الذي درس عليه قبل عشرين سن أو ثلاثين
يريد من الطلاب أن يكونوا كذالك الزمان و هذا أمر محال
فإن وسائل التعليم تتطور يوما بعد يوم ..
و لابد أن تتطور أخلاق المعلم يوما بعد يوم ..
فهل الجوال مبرر لحرمان الطالب من عشرين درجة .؟
إنه والله ظلم ..
و كذلك لا يليق مع طالب جامعيأن يُفعل به هكذا ..!!
أخي التويجري
ولا زالت محاضن التعليم بحاجة إلى الكثير و الكثير
لتقويم المسار .. و رد الاعتبار ...
فالتربية قبل التعليم ..