رحمه الله رحمة واسعة ،،
صاحب الخلق الطيب وصاحب الابتسامة الجميلة كل من جلس معه أحبه ، وقد تتخيل أنك تعرفه ويعرفك من قبل
ذو خلق يندر وجوده بين الناس ، رجل يحب خدمة الناس وصاحب طاعة شهد له جيرانه وزملاؤه بحبه للصلاة
والمداومة عليها كان باراً بأمه براً يتحدث به كل من عرفه ، رحمك الله يا أبا فهد رحمة واسعة