واتفقت كلمة القوم على أن دوام الإفتقار إلى الله عزوجل مع التخليط خير من دوام الصفاء مع رؤية النفس والعجب مع أنه لاصفاء معهما .
قال شيخ الإسلام ابن تيمية إذالم تجد للعمل حلاوة في قلبك وانشراحا ،فاتهمه فإن الرب شكور ، يعني أنه لابد أن يثيب العامل على عمله في الدنيا من حلاوة يجدها في قلبه وقوة انشراح
إياك إياك أن تطلع من باسطته على سرك مع الله عزوجل ، ولكن اجذبه وشوقه ، واحفظ وديعة الله عندك ، لاتعرضها للإسترجاع.
قال عمر عبد العزيز الصلاة تبلغك نصف الطريق والصوم يبلغك باب الملك والصدقة تدخلك عليه
|