تمكين لدعاة الضلالة ( الحبيب الجفري )
نساء كاشفات الوجوه
موسيقى
تلميع لنجوم الفن العفـِــن ...
ماذا بقي للإسلام يا أحبة .. لا نشك في صلاح نية السويدان لكن هذه أمور
مهلكة وأعظمها جرما التمكين لداعية الضلالة الجفري أن يتحدث لعامة المسلمين
وهذه لعمري القاصمة .. أي خير ترتجيه من مبتدع ضال أطبق على
ضلالته جمع من أهل العلم ..
ثم إننا لسنا بحاجة لتلميع النجوم وجعلهم أهل هدف ورسالة سامية كما فعلت قناة إقرأ مع محمد عبده
واستضافه الدكتور هذا والله مدري وش اسمه في برنامجه وبدأ بنثر الألقاب عليه أنت فنان العرب
وأنت صاحب الرسالة السامية ومن هالقبيل ..
يا أحبة نريد من القنوات التي تتشدق بأنها إسلاميّة أن تعرض الإسلام صافيا
نقيا من غير تحريف ولا انتحال للبدع والضلالات ..
لا شك أن الفنانين مسلمين وربما أنهم خير منا عند الله ولكن أن نجعل لهم مساحة ونصبغها بالشرع لنقول للناس هؤلاء نجومكم فأي تضليل هذا ..
أي خير في قناة ضرب بعرض الحائط آلافا من الدعاة والمشائخ واتجهت لمبتدع خبيث
يدس السم في العسل ويناصب أهل السنة والجماعة كل العداء ولا يفتأ ولا يألو جهدا في تسويغ ضلاله وصوفيته ...
وأي نقاش لنا سيكون مع نسائنا يوم أن يرين النساء كاشفات الوجوه إلى جانب الملتحين في نقاشات عن قضايا الأمة .. هذا برأيي فصل في مسألة الحجاب بأنها منهية ولا حاجة لنقاشها وأتمنى من أهل العلم المسارعة لاستدراكها وإصلاح فسادها وإلا والله إنها الطريق لهدم الدين بدل بنائه ..
أسد .
|