بإختصار يا عزيزي أبو معاذ ..
أتمنى أن يأتي يوم أستطيع أن أسير فيه من دون شماغ و أن أصلي بدون شماغ و لا أحد (يطير عيونه بي)
لأنها في الأول و الأخير ليس أكثر من قطعة قماش حمراء .. قيدتنا و أشغلتنا في صلواتنا .. و نزفت أموالنا .!
.
.
شكرا أستاذ إبراهيم
أخوك
بريماكس
|