أهلا و سهلا بالأخوان الكرام هنا ، أهلا بأولاد علي
أعتقد أن عنوان الموضوع واضح للقارئ الكريم عن القصد المنشود من هذا الطرح ، و لكن مع هذا سأرفق توضيحي خشيت أن يكون تفكيري يختلف عن الآخرين ،،،
الشاعر "الآسر" ياسر بن محمد التويجري
و الفنانة الجميلة : زينب العسكري ، و لو لا حرمة صورتها لنشرتها ..
ما وجه الشبه بينهما ؟
*
*
*
ظهر لنا "الشاعر العملاق البطل : ياسر التويجري" و هو الذي أطلق على نفسه هذا الوصف ! في قناة روتانا خليجية بجوار المقدمة أمير الفضل .
و ظهر لنا بكل كبيريا و غطرسه و محاولة للتميع و المحاولة لتعيش جوء البرنامج بكل ثقة !
كان الآسر .. مغرور جدا إلى درجة أنه لا يعجبه سواء شعره هو و هو فقط !!
و أسلوبه الطفولي في الأخذ و العطاء مع مقدمة البرنامج !
و أنا أشاهد البرنامج خجلت من نفسي ، و من هذا الرجل الذي يُنسب إلى (بريدة)
فـ(الآسر) لا زال يسير في طريق صحيح لخسارة كافة أطراف المجتمع
فهو لم يكسب أحد حتى الآن ، صحيح أنه الآن مشهور و مشهور جداً ، لكنه لم يخلق قاعدة جماهرية ينطلق منها ...
فلقد خسر الإسلاميين فور خروجه مع (نجاح المساعيد) في قناة أبو ظبي و أيضاَ بعد خروجة مع (أميرة الفضل) على قناة روتانا ، و أيضاً خسر العلمانيين أو الطرف الآخر و ذلك عندما صدق بقصيدة ( قيادة المرأه للسيارة) و أيضاً خسر جمهور الفنان : محمد عبده ، عندما صرح في أحد اللقاءات بكل كبرياء أنه لو كان له أمسيه شعرية في قاعه و محمد عبده في قاعة مجاورة يحي ليلة غنائية لحضر جمهور محمد عبده لـ (ياسر التويجري) !!
و أيضاً خسر جمهور و شعراء (الردية) عندما أستحقرهم في لقاءه الأخير ،، خلاصة الأمر أن (الآسر) لازال يسير بطريقة صحيحة لخسارة كافة أطياف الناس بنجاح ..
*
*
*
نعود إلى سؤالنا الأساسي .. :
ما وجه الشبه بين (ياسر التويجري) و (زينب العسكري) !!
وجه الشبه هو أن كلاهما (فقاعة صابون) يتصدرون أغلفة المجلات و القنوات الفضائية لفترة محدودة ثم يسقطون في سرداب النسيان للأبد
فيا أبناء بريدة و يا رجال التويجري
(أفطنوا لولدكم )