أشكرك أخي " السمو "
على قراءة الموضوع
ولنا أن نتفكر في قوله
تعالى " وقليلٌ ماهم "
فهم قليل كما نرى في
حياتنا اليومية ، فمنهم
من يعجبك قوله في
الحياة الدنيا وهو دعيٌ
جاحدٌ للأخوّة ومنكر لها
تجده بتصرفاته مع أقرانه
يقتل كل معنى يوصل
إلى الحب والإحترام
والكرامة.
أخلاءُ الرجال هم كثير
ولكن في البلاء هم قليلُ
فَـلاَ تغْـرُرْك خُلة من تؤَاخي
فما لك عند نائبة خليلُ
وكل أخ يقول أنا وفيٌّ
ولكن ليس يفعل ما يقول
سوى خل له حسب ودينٌ
فذاك لما يقول هو الفعولُ
============
فأصاب الـوليد خدشة سهمٍ
قصرت عنها الحية الرقطاءُ !