إلى كل من اهتم وتأثر بمثل هذه العادات القبيحة والتي وصفها حبيبنا ورسولنا محمد صلى الله عليه وسلم ( بالمنتنة ) حينما أمرنا بتركها ..
أقول والله ان أمتنا الآن ليست بحاجة الى كل ذلك فهي تعاني من تكالب الأعداء عليها ..
أما الفرق بين القبيلي والخَضيري فأعتقد أنه يكفينا فخراً أننا أمةً واحدة أعزنا الله جميعاً بهذا الدين ووالله إننا لنتباهى بأنفسنا أياً كنا لأن ديننا الإسلام ورسولنا محمد عليه أفضل الصلاة والسلام ..
لكننا في نجد عامةً وفي بريدة خاصة أصبح الكثير منا يجعل هذا الأمر هو جل اهتمامه ..
فإلى الله المشتكى عن حالنا التي وصلت الى هذه الدرجة ...
|