أعرف فتاة في بيت محافظ ومتدين وإخوتها من خيرة الشباب ومع ذلك كان كل واحد منهم منشغل في أحوال زوجته وأولاده والفتاة لارقيب عليها ولاحسيب حتى جاءت الطامة الكبرى وهي أن الفتاة تعرفت على شاب عن طريق الهاتف وبدأت العلاقات وبدأت الفتاة تشغل وقتها بمكالمة هذا الذئب ولم يعلم أهلها بذلك إلابعد زواجها من رجل صالح فاكتشف ذلك وقام بطلاقها
وبعد ماوقع الفاس بالراس تنبها الأهل لذلك
فيجب على كل أخ أن يعامل أخته بما يعامل به زوجته
__________________
[move=right]قال الشافعي :
طلبنا ترك الذنوب فوجدناها في صلاة الضحى ..
وطلبنا ضياء القبور فوجدناه في قراءة القرآن ..
وطلبنا عبور الصراط فوجدناه في الصوم والصدقة ..
وطلبنا ظل العرش فوجدناه في اخوة الصالحين [/move]..
|