الله يجزاه خير الجزاء ...
الحقيقة اني أقف حائراً من روعة هذا المقال ...
لله دره والله ياهو شفى غليلي بهذا المقال ...
فكان كالسيف على من يدعي حرية الرأي من تشرب أفكار الغرب وكلابهم ...
اسأل الله ان يثبت الشيخ محسن وان يجعل ما أصباه رفعةً لدرجاته ...
ونشهد الله انه قام مايتوجب عليه القيام به تجاه هذه الشرذمة الأقليه جرثومة الغرب ...
سوف أعيد قراءة هذا المقال مراراً ... الحقيقة ان الشيخ جمع فأوفى ...
الله يجعله بميزات حسناته ...
والسلام عليكم