..
والله إن الأمر خطير
لأنه (( شرك ))
وكان أخوف على الأمة من المسيح الدجال
عند نبي الهدى و الرحمة صلى الله عليه و سلم
قال وهب بن منبه
[ من طلب الدنيا بعمل الآخرة نكس الله قلبه وكتب اسمه في ديوان أهل النار ]
وقال أبو العالية
[ أدركت ثلاثين من أصحاب محمد ? كلهم يخاف على نفسه من النفاق ]
وقال الربيع بن خثيم
[ ومن علم شدة حاجته إلى صافي الحسنات غدا في يوم القيامة غلب على قلبه حذر الرياء وتصحيح الإخلاص بعمله حتى يوافي الله تعالى يوم القيامة بالخالص المقبول ، إذ علم أنه لا يخلص إلى الله جل ثناؤه إلا ما خلص منه ولا يقبل يوم القيامة إلا ما كان صافيا لوجهه لا تشوبه إرادة شيء بغيره ]
أسأل الله أن يطهر قلوبنا من النفاق .. و أعمالنا من الرياء ...
و أعيننا من الخيانة ..و السنتنا من الكذب ...
شكرا أخي أبو معاذ على تذكيرك
نفعنا الله بك